We apply a very strict policy against Versatile porn!

Pages

Wednesday 28 December 2011

Saudi sex story نياكه ولد سعودي


أسمي : فهد ويدلعوني ( فهودي ) عمري : ١٦ عام





قصتي تبدا قبل هالوقت بست (٦) سنين كان عمري عشر(١٠) سنين وقتها كنت في رابع أبتدائي .
كلى جمال وحلاوة ورثتها من أمي ،خدود حمر وجسم نصف ممتلئ وبشره مثل الحرير، مدخلني أبوي مدرسة خاصه بعيال النعمه ، المهم ماأطول عليكم خلصت الأختبارات وعطلنا قال أبو@نبي نروح للديرة <بريدة> علشان نزور جدانكم وعمانكم وخوالكم ، المهم رحنا . 
وجينا في بيت جدي بيت كبير وسط مزرعه فيها نخل وأشجار(وأبراج حمام) وناس واجد وعيالهم واجد بس كلهم قرايب لنا .
قعدت لاصق في أبوي خايف من هالورعان (لأني وحيد ولالي إلا خوات) والورعان تناديني وأنا أرفض وألصق في أبوي زياده .
لاحظ أبوي تلزقي فيه قال: وش فيك ؟ قلت : الورعان ينادوني وأنا خايف منهم. نهرني وقال : لاتصير رخمه قم ألعب مع عيال عمك . رحت وأنا أسحب رجليني ودخلت وسطهم وطاروبي فهدوسالم ومتعة الطيز (قصص عربىياحليله، يازينه ، وش أسمك) واحد ينغزني في جنبي وواحد يمسح خدودي وواحد يمسح ظهري حتى يوصل شطوتي ، خفت وقعدت أصيح ، حاولت أنحاش مافيه فايده صكوا علي ، ووصلت الدعوى إلى التنقيب . 
وفجأه جاء واحد كان جالس بعيد وكان أكبرهم عمره حوالي ١٦ سنه ، طردهم عني وقام يهاوشهم ويطقهم ، خافوا منه وبدؤا يبتعدون عني وبدأ يطبطب علي ويهديني ، حسيت بالأمان وأرتحت له عرفني بنفسه (سالم) أبوه وأبوي عيال عم . 
تصاحبنا على الرغم من فارق السن اللي بيننا ولعبنا .
فجأه قال لي: وش رأيك أفرجك على المزرعه؟ فيها حمام وطيور وبركه ماء. وافقت على طول لأني مادمت مع سالم فأنا أحس بالأمان .
مشينا متماسكين بالأيدي وبعض المرات يحط يده فوق كتفي وأحيانا يساعدني على الطلوع على جذوع الأشجار الطايحه فالمزرعه .
وصلنا برج الحمام كان طويل وفي وسطه درج دائري ضيق ماكان فيه حمام واجد .
قال: وش رايك نطلع فوق علشان تشوف فروخ الحمام ؟
وافقت وطلعنا أنا قدام وهو وراي. بصراحه كنت أطلع شوي شوي لأني كنت خايف وهو طالع بسرعه وكان يصدم فيني وإذا حسيت بجسمه وحرارته أحس براحه وإطمئنان وإذا تأخر عني أحس بخوف ورعب وأبدأ أرتجف . 
وصلنا فوق وفجأة طار الحمام وأحدث جلبه وأصوات أفزعتني وبديت أبكي رجعت ورى ألتصق جسمي بجسم _سالم الدافي .
أحتضني وهو واقف خلافي وحط يديه على صدري وسحب ظهري على صدره ورصني بقوة وبدأ يبوسني بحنيه ويهديني .
بصراحه أرتحت وهديت بس مابغيته يوقف عن ملاطفته لي ما أدري ليش وواصلت البكا وحسيت بشئ قاسي عند مؤخرتي قشط منه جلدي . حركت جسمي أحاول التخلص ماقدرت كان سالم يرصني بقوه .
سلمت وأستسلمت وقلت : سالم وش تسوي؟ . 
قال : ماأسوي شئ أنت خايف مني؟ 
قلت: لأ بس وش ذا الحركات؟ أخاف يشوفنا أحد.
( صدقوني هذي أول مره أعرف أن فيه حاجه أسمها نيك ونياكه ، كيف طلع مني هالكلام إلى هالحين ما أدري) 
رصني زياده وقال: ماعليك يافهودي حنا في أعلى البرج وإذا جاء أحد شفناه قبل يشوفنا . 
أرتحت شوي وحسيت بزبي يقوم وسالم يرصني على كبده ويفرك صدري بيديه ويبوس خدودي ولأني كنت أقصر منه كان زبه في أسفل ظهري فوق مكوتي . 
جاب صندوق وحطه جنب الجدار عند الشرفه وقال : فهودي أطلع فوق الصندوق . وبكل سهوله وإنقياد طلعت وصرت أشوف المزرعه تحتنا . وشكلي كأني مكوكي قام ورفع ثوبي من الخلف وأنا مسوي نفسي أتفرج وبيده الثانيه سحب سروالي وحط يده على مكوتي وحسيت كأن جسمي يمشي فيه نمل وصار جسمي يعرق. تيبست وجمدت ودي أناظر وش يسوي بس ماقدرت . دخل يده بين شطاياي حط اصبعه على قمطتي وحركه حسيت بحلاوه ولذه مالها مثيل ،وبلا شعور فرقت رجليني إلى أقصى حواف الصندوق ، يوم شافني سويت كذا وقف ورفع ثوبه وسحب سرواله ،أختلست لي نظره وإلى زبه واقف يوم شفته وبلا شعور مني أيضا ضحكت ليش ما أدري .
حطه بين شطاياي وحاول يدخله عورني ، نقزت رجعني محلي قال :ماعليك ياحبيبي ماعاد أعورك بس فرق رجليك.
قلت: ماعاد أقدر بطيح .
قال: تمسك بالجدار.
طلع من مخباه علبة فازلين صغيره أخذ منها شوي وحط على فتحة مكوتي وقام يدهنها بأصبعه وحسيت بحلاوه عرفت فيما بعد إنها المحنه.



وفجأه وأنا أتلذذ باللي يسويه دخل أصبعه ، صحيح أنه عورني 
بس كان عوار بلذه .قام يدخل أصبعه ويطلعه مره بعد مره ويحركه يمين ويسار وفوق وتحت قال :هالحين يعورك؟ قلت وبحماس هالمره :لا مايعورني !!
قام ودخل أصبعين دفعه وحده قال :وهالحين يعورك؟ قلت وبحماس أيضا :لا مايعورني. ثم حط شوي من الفازلين على فتحة طيزي وشوي على زبه ، وقف ومسك شطاياي كل شطوه بيد وفرقهن دف زبه في مكوتي حسيت بدفئه وحلاوته وصرت أرجع مكوتي إلى الخلف دخل زبه بصعوبه لكن بحلاوه ما أقدر أوصفها !وفجأه مد يده اليمنى ومسك زبي الواقف وبدا يفركه .
بديت أرتعد لا إراديا وطحت على الأرض .
قام سالم وسحب قطعتين من الخيش وفرشهن وقال: فهودي أنسدح على ظهرك هنا. طعته بلا تردد !
سحب سروالي وطلعه ورفع ثوبي حتى وصل عنقي فأصبحت عاري تماما ثم رفع رجلي ودخل زبه وبدأ ينيكني كساسي . 
أنبطح علي وصار زبي الصغير يضرب في بطنه ومن حلاوة اللي احس فيه حطيت يدي ورى ظهره وقعدت أرصه على كبدي .
قال :وش رايك فهودي حلو النيك ؟ ماجاوبته بس رصيته زياده !
فجأه طلعه حاولت أرصه يمي لكنه قد قام وقومني معه ناظر فيني وخلاني ألف ، لفيت ثم أنسدح على ظهره وقال :تعال أجلس عليه ، 
جلست ومسك زبه بيده ودخله في مكوتي وصار يدخل ويطلع بسهوله وبدون ألم بس بلذه غريبه ! وصرت كأني أرقص وقمت أتكلم معه بجرأه غريبه وأطلب منه ينيكني بقوه وبعد فتره حسيت أن زبه بدا يفتر وينام ويفلت من مكوتي ، قومني عنه قلت : خلاص؟ قال :خلاص ألبس سروالك ترانا تأخرنا بس لاتروح مع احد غيري بكره بأجي أنا وياك . رجعنا وأنا أحس بسعادة غريبه وبفرحه على هالتجربه اللي ماكانت تخطر على بالي!شافني أبوي وثيابي متوسخه وسالم معي قال بحده:وين رحت شغلتنا عليك؟. جاوبته بثقه : كنت ألعب مع ولد عمي سالم تصدق يبه؟ سالم أحسن صديق لي فكني من الورعان أللي بغوا يطقوني وفرجني على مزرعة جدي وبكره بعد إذا سمحت لي بروح معه. أستانس أبوي ونادى سالم وسلم عليه وقال له :بعدي ولدي اللي يفزع لولد عمه خلاص لا تروحون إلا مع بعض وطلع من جيبه خمسين ريال وعطاها إياه . 
جلست ذيك الليله أنتظر متى يجي الصباح ويجيني سالم اللي فتح عيوني على شئ ماكنت أعرفه شئ حلو ولذيذ ، من بكره وبعد ما أفطرنا جاني سالم وسلم على أبوي وإستاذنه إني أروح معه نلعب و نتمشى في المزرعه ، وافق أبوي وحرصه بالمحافظه علي لأني صغير ولا أعرف شئ ، طمنه سالم وقال له : لاتخاف

1 comment: